قامت شركة فايسبوك البارحة بإصدار تقارير الشفايفة خاصتها ,الذي يحتوي على طلبات الحكومات لبيانات المستخدمين فقد ارتفعت هذه الطلبات بنسبة 27 في المائة بالنسبة للسنة الحالية .
وأضافت الشبكة الإجتماعية أن عدد الطلبات ارتفع من 46710 طلباً إلى 59229 طلباً، وأن غالبية الطلبات ( نسبة 56 في المئة ) الواردة من قبل وكالات إنفاذ القانون الأمريكية تحتوي على شرط عدم الكشف، بحيث تمنع فيس بوك من إعلام المستخدم حول طلب الوكالات.
الأمر قد يدفعنا صراحة للتعجب و طرح بغض الأسئلة , فهل أصبح الفايسبوك بهذه لنفاذية الكبرى لبيانات و معلومات الناس في العالم ؟ وهل هذه البايانات أصبحت تشكل معلومات مهمة للحكومات في سبيل تكبيق القانون .
الأمر قد يدفعنا صراحة للتعجب و طرح بغض الأسئلة , فهل أصبح الفايسبوك بهذه لنفاذية الكبرى لبيانات و معلومات الناس في العالم ؟ وهل هذه البايانات أصبحت تشكل معلومات مهمة للحكومات في سبيل تكبيق القانون .
كما تجدر الإشارة إلى أن فايسبوك أضافت في تقريرها الحالي ولأول مرة تتبعها لعدد المرات التي طلبت منها الحكومات الحفاظ على بيانات الحسابات لحين ورود تعليمات قانونية رسمية من وكالات إنفاذ القانون.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق